بوابة صدى الحجاز الإلكترونية 

الجمعة, 12 يونيو 2020 02:38 مساءً 0 964 0
سبتية ملتقى بن جفين الأدبي ضيف اللقاء / الكاتب والمحرر والناقد والأديب عيد مبروك الثبيتي حوار / الإعلامي محمد دهيران
سبتية ملتقى بن جفين الأدبي  ضيف اللقاء / الكاتب والمحرر والناقد والأديب عيد مبروك الثبيتي  حوار / الإعلامي محمد دهيران
سبتية ملتقى بن جفين الأدبي  ضيف اللقاء / الكاتب والمحرر والناقد والأديب عيد مبروك الثبيتي  حوار / الإعلامي محمد دهيران
سبتية ملتقى بن جفين الأدبي  ضيف اللقاء / الكاتب والمحرر والناقد والأديب عيد مبروك الثبيتي  حوار / الإعلامي محمد دهيران
سبتية ملتقى بن جفين الأدبي  ضيف اللقاء / الكاتب والمحرر والناقد والأديب عيد مبروك الثبيتي  حوار / الإعلامي محمد دهيران
سبتية ملتقى بن جفين الأدبي  ضيف اللقاء / الكاتب والمحرر والناقد والأديب عيد مبروك الثبيتي  حوار / الإعلامي محمد دهيران
سبتية ملتقى بن جفين الأدبي  ضيف اللقاء / الكاتب والمحرر والناقد والأديب عيد مبروك الثبيتي  حوار / الإعلامي محمد دهيران

الطائف- تركي الثبيتي

لم يمنع الحظر المفروض على العالم أجمع الأديب والكاتب المميز عيد الثبيتي من الظهور وإثراء الساحة الفنية والأدبية والشعرية منها، فظهر كالبازي شامخاً عبر منصة إلكترونية حقق فيها الوقاية والسلامة وأشبع شغف جمهوره بما عنده.

ولعلي أن أبدأ في ذكر مقدمته قبل أن أعرض ما دار في اللقاء بينه وبين الزميل الإعلامي محمد بن دهيران

"بسم الله الرحمن الرحيم 
 الشاعر الكبير والاديب الاستاذ / ملفي أبن جفين ريئس أدارة ملتقى ابن جفين الادبي الشامخ وكافة أعضاء الملتقى. والأستاذ / محمد دهيران. الاعلامي المتميز خلقياًً وادبياً
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في هذا المساء الجميل في (سبتية) ملتقى ابن جفين الأدبي أتقدم بالشكر الجزيل للاخ الغالي -  ملفي أبن جفين - رجل الشعر، والحكمة، والادب، والتواضع، والأخلاق، الذي،  منحني هذه  الفرصة في التحدث عن (الأدب، والنقد ، والإعلام ) في (نبذة مختصرة).         
بهذا الصدد
تقف حروفي وكلماتي عاجزة ، في وصف هذا الصرح العظيم (ملتقى ابن جفين الادبي) الذي، يحتضن عدد كبير من الشعراء، والأدباء، والمثقفين، والاعلاميين ، في (بوابة الماضي وثقافة المستقبل) حقاً، إنه ملتقى (الجميع) الجانب المشرق (ادبياً وثقافياً و شعرياً). 
وكنت أتمنى أن يكون اللقاء (مباشر)  وبسبب سوء (النت) كان عائقاً."

*خبراتك الطويلة ومحطاتك المتنوعة ماذا علمتك وماذا أخذت منك ؟*
ج١ : علمتني اشياء كثيره، منها احترام نفسي  حتى يحترمني الآخرين بذلك افرض، احترامي  على الجميع وأن اعمل الخير ولا انتظر الجزاء الأ من الله سبحانه وتعالى، واخذت مني معظم الوقت في سبيل الوصول للنجاح بالمرور بعدة تجارب، منها الناجحة ومنها ماتعثرت فيها واستفدت منها طريق الصواب.حيث، اصبح ذلك بمثابة الدليل في شق طريقي إلى الهدف المنشود وبفضل اللة تعالي كانت بداية موفقة في تحديد المسار الإيجابي الذي، ساهم في، تذليل المصاعب من كافة الجوانب حتى وصلنا إلى بر الأمان. 

*تنوعت مجالاتك واطروحاتك بين الأدب والنقد والصحافة ؟ اين تجد نفسك بالتحديد؟*
ج٢:  أجد نفسي فيها جميعها بصفة عامة والصحافة بصفة خاصة

*ماهو الجانب الجميل الذي لا يعرفه الناس عنك وتتمنى ان يعرفونه؟*
ج٣:  قانون (مالاترضاه على
 نفسك.. لاترضاه على غيرك). الذي اعتبره من أروع قوانين التعاملات الإنسانية أصالةً فلو طبقناه لعشنا في أمان وسعادة، فهو يؤسس أرضية راسخة ننطلق منها إلى الحياة من دون التعدي على حقوق الآخرين فحرية كل واحد منا تنتهي حيث تبدأ حقوق الآخرين وهذه القاعدة أكد عليها الإسلام، ففي الحديث: «لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه»،

*ما رأيك في الملتقيات الأدبية والثقافية ؟ وهل ترى ان هناك مشاكل تعترضها ؟*
ج٤: هي منابر ثقافية وحضارية تؤدي، رسالة واتمنى ان تكون في (تقدم وازدهار) والحمدالله القائمين على تلك الملتقيات الأدبية والثقافية كوادر لها باع طويل في الأدب والثقافة وَمتميزين في إداء رسالتهم.

*هل لك تجربة خاصة مع النقد؟ كيف تقيم هذه التجربة ؟*
ج٥: نعم - - - حقيقة لا استطيع أن أقيم تجربتي  بذاتي أنما  اتركها (للقارئ الواعي) فالقارئ يعتبر في مثابة (الحكم) للفصل في عملية التقيم. 

*هل لا بد من الناقد ان يمتلك الجرأة في النقد؟ اذا كانت الاجابة نعم كيف يراعي بينها وبين الواقع ؟*
ج٦: نعم - - - إختيار الأسلوب  المناسب حتى لايخرج (النقد) عن مبدأه الأدبي.ذوق الناقد وفكره، للكشف عن مواطن الجمال أو القبح في الأعمال الأدبية، فالأدب ونقده ذوق وفن، قبل أن يكون معرفة وعلما. 

*عاينت دور الادباء والمثقفين في شتى المجالات وخصوصاً في الازمات، كيف تقيم دورهم في ازمة فايروس كورونا المستجد؟*
ج٧: دورهم (جيد) - - ربما الأن وفي هذه اللحظة الراهنة نحن عاجزون عن التعبير عن هذا بشكل دقيق، لأننا ببساطة لانزال داخل الدائرة، و حجرنا يشوبه انتظار قلق وربما خوف، لكن بنهاية الحجر ستبرز آثار هذه الفترة بقوة، في جل الأعمال الأدبية والفنية، لأن الكتابة لا تكون داخل الحدث أدبية. 

*برأيك من اي منطلق يبدأ الكاتب المبتدئ؟ وكيف نصقل القلم ليكون راسخ على قواعد ادبية ثابته؟*
ج٨: (بالقراءة). 
لابد من توافر الموهبة  التي يمكن صقلها  عبر القراءات العديدة والكثيرة وعرض المنتوج الأدبي للمبتدئ على المتمرسين في الميدان والاستفادة من خبراتهم. 

 


*اخيراً.. يقال: "القادم أجمل" ما هو الأجمل الذي تحلم بإنجازه على المستوى الادبي او الاعلامي؟*
ج٩:  الطموح للأفضل على جميع المستويات والاستفادة من الكوادر (الأدبية والتقافية والاعلامية ) التي نتعايش، معهم ونستفيد من خبراتهم (العلمية والعملية) على حد سوا.

سجل معنا أو سجل دخولك حتى تتمكن من تسجيل اعجابك بالخبر

محرر الخبر

عامر ابراهيم
عضو مسجل
مدير عام التسويق والنشر

شارك وارسل تعليق