فلاح الهاجري / الدمام / صدى الحجاز الالكترونية
يقول بيرنهارد اتش ماير: الساعة هي أمثل وسيلة للتعبير عن قوة الشخصية و جاذبيتها ، و عن الاسلوب و الذوق ، الماكينة في الألماس تعيش حتى وقت هذه الكلمات ، الساعات الجديدة صنعت في ذهب وردي للرجال و في الألماس للنساء ، فهي تبدو بسيطة ولكنها تعبر بوضوح عن من يرتدونها فهي هدية مثالية لمن يقدرون صنعة الساعات المتقنة التي لا غبار عليها.
الماكينة :
فن صنع الساعات يمكن في اتقان الصنعة ، فالماكينة مصنوعة من الـ ستانلس ستيل و ياقوت ازرق مقاوم للخدوش و طبقة مقاومة للانعكاس ، اللون الذهبي الوردي للرجال مع صندوق مطلي باللون الذهبي الوردي مع مينا فضية مدرجة . بالنسبة للنساء فالماكينة مصنع من الألماس مع وجه ستانلس ستيل مع فصوص ماس كاملة في زجاجة الساعة ، و لكن فقط القى نظرة عبر الجزء الخلفي لترى لب الماكينة .
براغي ستيل ارزق
هذه البراغي الزرقاء ليست فقط لتلطيف اللون و لكنها دليل على المهارة الفائقة. الحديد الازرق يحتاج لأيادي ماهرة لصنعها ، للامساك بكل القطع معا و قبل تسخينها في درجة حرارة عالية فأنها تخضع لمعالجة طويلة ودقيقة في درجة حرارة عالية و من ثم يتم تبريدها.
مقاومة القطعة تمكنها من العمل لفترة طويلة ، حيث أن الحد الأدني من ملئ أو لف اللولب (الزنبرك ) يجعل ماكينة الساعة تدور ، و في هذا المكان تلمع البراغي الزرقاء فعليا.
صمود الماكينة
يمكن لأي شخص ارتداء ساعة يد ، و هل يدري فعلا ماذا يرتدي ، فارتداء الماكينة يوضح تقدير الرفاهية و لكن يأتي الشغف بالتفاصيل ، فالكل يتناغم لصنع قطعة فاتنة و مدهشة تستحق التحدث عنها ، اتباع التقليد المتبع لفترة طويلة في بيرنهارد اتش ماير.
لذلك اصبحت افضل هدية لمحبي الساعات هي ساعة ميكانيكو.